من طرف لا تجود صورة ل / ان جملها فاق الخيال ° ~
عَرْشُكِ و عِشقٌ لا ينتهي.!
أُقَدِمُ قَلبِّي قُرباناً ..
أفتحهُ مِنْ المُنْتَصَفْ
كَي تَرِي إي الاسامي استحلت شرايين دمي و قطراته.!
مَهْمَا بَحثْتي..
لَنْ تَجِدْي سِوى إسم وحيد يستحِلُها ..
إنهُ إسْمُكِ.!
الذي سَيْشِعُ نوراً حَالما افتح قلبي ..
ستعرفين دونما ان تقرأي ..
لا حاجة لكِ بالقراءة ..!
ستسمعين شراييني و قطرات القلب ..
تنادي بإسمِكِ دوماً ..
ستُبحري في عالمك الخاص.!
لن تجدي أشياءَّ اُخرى ..!
سوى بضع كلماتٍ احتفظ بها ..
حتى ابوحها حالما اجِدُكِ ..!
سترتمين في قلبي ..
ستجدين اريكةً تسكُنيها..
ستشعُري بالدفء ..
لن تحتاجي الى ما يُدْفِيئُكِ حتى في الشتاء القارس ..!
ستجدين ذاتكِ تلتهبين إلتياعاً ..
و ستري امامكِ..
لوحةٌ من الاشواق يُخالِطُها تعابيرُ صادقة إنها درس اليوم..سيدتي ..
تتوالى اللواحات ..!
ستجدين دروساً حَفِظْتُهَا من أجْلِكِ ..
لم أكُن أعرف سلفاً دروس الحُبِّ ..
لكن حالما التقيتُكِ مصادفةً ..
بدأت استشعرُ الحُبَّ في قلبي ..
بدأت حياتي تستنير بنوركِ ..!
و بين هذا النور و تلك الاشواق و هذا النور و تلك الكلمات ..
تعتلين العرش .. متوجةً كمالكةٍ لقلبي ..
ستكون الحواشي و الجواري بويضات دمي الحمراء و البيضاء..
أما دفقات قلبي المتسارعة بسبب تواجُدِكِ فيه ستكون سِمْفُونِية المساء ..!
نلتقى تحت ظلال القمر ..
أحْتضِنُكِ ..
و نتراقص طرباً ..!
على تلك السمفونية ..
يخف خفقان قلبي ..
قليلاً قليلاً ..
تتبدل السمفونية ..
نتمايل, نترنح ..
تحاولين السقوط ..
اُسْنِدُكِ و أُرْجِعُكِ الى احضان قلبي ..!
تنتهي الرقصة ..
لتعودين الى العرش ..
تختفي كل العلامات التي تحتوي صدري ..
فتعيشين على دقات قلبي ..
تلك الدقات التي لولاكِ لما وجدت ملجأً لها ..
و لما وجدت بصيص النور الذي بثثتيهِ فيها ..!
و نستمر نحو ما يتوج عرش قلبينا ..
نتناسى عصارة الزمن القاسية ..
تتماهى امامها كُلّ العوائق .. الى أن نجد مُلتقىً .
عَرْشُكِ و عِشقٌ لا ينتهي.!
أُقَدِمُ قَلبِّي قُرباناً ..
أفتحهُ مِنْ المُنْتَصَفْ
كَي تَرِي إي الاسامي استحلت شرايين دمي و قطراته.!
مَهْمَا بَحثْتي..
لَنْ تَجِدْي سِوى إسم وحيد يستحِلُها ..
إنهُ إسْمُكِ.!
الذي سَيْشِعُ نوراً حَالما افتح قلبي ..
ستعرفين دونما ان تقرأي ..
لا حاجة لكِ بالقراءة ..!
ستسمعين شراييني و قطرات القلب ..
تنادي بإسمِكِ دوماً ..
ستُبحري في عالمك الخاص.!
لن تجدي أشياءَّ اُخرى ..!
سوى بضع كلماتٍ احتفظ بها ..
حتى ابوحها حالما اجِدُكِ ..!
سترتمين في قلبي ..
ستجدين اريكةً تسكُنيها..
ستشعُري بالدفء ..
لن تحتاجي الى ما يُدْفِيئُكِ حتى في الشتاء القارس ..!
ستجدين ذاتكِ تلتهبين إلتياعاً ..
و ستري امامكِ..
لوحةٌ من الاشواق يُخالِطُها تعابيرُ صادقة إنها درس اليوم..سيدتي ..
تتوالى اللواحات ..!
ستجدين دروساً حَفِظْتُهَا من أجْلِكِ ..
لم أكُن أعرف سلفاً دروس الحُبِّ ..
لكن حالما التقيتُكِ مصادفةً ..
بدأت استشعرُ الحُبَّ في قلبي ..
بدأت حياتي تستنير بنوركِ ..!
و بين هذا النور و تلك الاشواق و هذا النور و تلك الكلمات ..
تعتلين العرش .. متوجةً كمالكةٍ لقلبي ..
ستكون الحواشي و الجواري بويضات دمي الحمراء و البيضاء..
أما دفقات قلبي المتسارعة بسبب تواجُدِكِ فيه ستكون سِمْفُونِية المساء ..!
نلتقى تحت ظلال القمر ..
أحْتضِنُكِ ..
و نتراقص طرباً ..!
على تلك السمفونية ..
يخف خفقان قلبي ..
قليلاً قليلاً ..
تتبدل السمفونية ..
نتمايل, نترنح ..
تحاولين السقوط ..
اُسْنِدُكِ و أُرْجِعُكِ الى احضان قلبي ..!
تنتهي الرقصة ..
لتعودين الى العرش ..
تختفي كل العلامات التي تحتوي صدري ..
فتعيشين على دقات قلبي ..
تلك الدقات التي لولاكِ لما وجدت ملجأً لها ..
و لما وجدت بصيص النور الذي بثثتيهِ فيها ..!
و نستمر نحو ما يتوج عرش قلبينا ..
نتناسى عصارة الزمن القاسية ..
تتماهى امامها كُلّ العوائق .. الى أن نجد مُلتقىً .
